كلهَا فِي الْإِسْلَام هُوَ كل مَا يُؤَدِّي إِلَى الألفة والتعاون على الْبر وإطفاء الضغائن وذم الْفِتَن كلهَا وأسبابها وَفِي بعض الاثار
كرم الْمَرْء دينه وحسبه خلقه
وَقد تسمى كَثْرَة أعداد القربات وَذَوي الْأَرْحَام حسبا وَمن ذَلِك حَدِيث وَفد هوَازن لما سَأَلُوا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي سَبْيهمْ قَالَ لَهُم