١٦٥ - وَفِي حَدِيث عبد الله بن سرجس المري
الناغض
غضروف الْكَتف
جمعا
لَعَلَّه عَنى جمع الْكَفّ وَهُوَ أَن يجمع الرجل أصابعها ويعطفها إِلَى بَاطِن الْكَفّ
والخيلان
جمع خَال وَهِي نقط متغيرة عَن الْبيَاض وَكَانَت على ذَلِك الْموضع الْمُرْتَفع من الْخَاتم
الثاليل
قطع متحيزة من اللَّحْم مُرْتَفعَة عَن الْجَسَد مُتَّصِلَة بِهِ
وعثاء السّفر
شدته ومشقته وَأَصله من الوعث وَهُوَ الرمل الرَّقِيق الَّذِي تغوص الرجل فِيهِ ويشتد الْمَشْي عَلَيْهِ ثمَّ جعل ذَلِك لما يشق ويؤلم
الكابة
تغير النَّفس والانكسار من الْحزن والهم يُقَال رجل كئيب أَي حَزِين وَيُقَال كأبة وكابة بتَخْفِيف الْهمزَة وَإِسْكَان الْألف مثل رأفة ورافة
والمنقلب
الْمرجع
الْحور بعد الْكَوْن
الرُّجُوع عَن الاسْتقَامَة وَالْحَالة الجميلة بعد أَن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute