تَعَالَى
{اعْمَلُوا آل دَاوُد شكرا}
قَالَ الْأَزْهَرِي
الْملك
تَمام الْقُدْرَة واستحكامها يُقَال ملك من الْملك وَمَالك طَالب الْملك
١٦٠ - وَفِي حَدِيث قَتَادَة بن النُّعْمَان
أحد
بِمَعْنى الْوَاحِد وَيُقَال جَاءُوا أحاد أحاد واستأحد الرجل إِذا انْفَرد
الصَّمد
الدَّائِم الْبَاقِي وَقيل الَّذِي انْتهى السؤدد إِلَيْهِ والصمد الَّذِي يصمد إِلَيْهِ فِي الْحَوَائِج أَي يقْصد ويعتمد عَلَيْهِ يُقَال صمدت صمده أَي قصدت قَصده وَيُقَال الصَّمد الَّذِي لَا جَوف لَهُ
فتقالها
بِمَعْنى يستقلها
١١٧ - وَفِي حَدِيث عبد الله بن رَوَاحَة
جعلت أُخْته تعدد عَلَيْهِ
أَي تعد خصاله وتفخمها وَالْعد الإحصاء وَفُلَان فِي عداد أهل الْخَيْر أَي يعد مَعَهم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute