الْحمى
الْمَمْنُوع وَحمى الله مَحَارمه الَّتِي منع مِنْهَا وحرمها
أَخْمص الْقدَم
بَاطِنهَا
الْمرجل
الْقدر الْكَبِيرَة من نُحَاس وَجَمعهَا مراجل
المزاد
مَا يكون فِيهِ المَاء من جُلُود وَيُقَال لكل مَا يحمل المزاد من بعير أَو حمَار راوية وَأَشد مشي الروايا بالمزاد الْإِبِل ثمَّ نقل ذَلِك اسْتِعَارَة
سعى شرفا وشرفا وشرفا ثَالِثا أَي أمكنة عالية يشرف مِنْهَا على مَا وَرَاءَهَا هَل يرى من يَطْلُبهُ والشرف الْعُلُوّ ومشارف الأَرْض أعاليها
فَأقبل إِلَى مَكَانَهُ الَّذِي قَالَ فِيهِ من القيلولة لَا من القَوْل
وخطام
الْبَعِير زمامه الَّذِي يخطم بِهِ أَي يَجْعَل على خطمه وَهُوَ أَنفه ليقاد بِهِ
السِّقَايَة
إِنَاء يشرب فِيهِ أَو مكيال يُكَال بِهِ
الدقل
رَدِيء التَّمْر
٥٨ - وَفِي مُسْند عبد الله بن أبي أوفى
الجدح
ضرب الدَّوَاء المجدع وَهُوَ تحريكه والمجدع خَشَبَة لَهَا ثَلَاثَة جَوَانِب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute