وَفرقت
الشّعْر أفرقه فرقا وانفرق شعره إِذا افترق وَزَالَ عَن الِاجْتِمَاع وَإِذا لم يفْتَرق كَانَ وفرة
المحجن
الْعَصَا المعوجة الطّرف والحجن اعوجاج الشَّيْء
الظلة
السحابة تظل من تحتهَا وَجَمعهَا ظلل
تنطف
أَي تقطر يُقَال نطف ينطف وينطف بِكَسْر الطَّاء وَضمّهَا نطفا
يَتَكَفَّفُونَ بِأَيْدِيهِم
أَي يمدون أَيْديهم فَيَأْخُذُونَ بأكفهم
وَإِذا بِسَبَب وَاصل
أَي بِحَبل مَمْدُود وكل مَا نتوصل بِهِ إِلَى شَيْء يتَعَذَّر الْوُصُول إِلَيْهِ فَهُوَ سَبَب
عبرت الرُّؤْيَا وعبرتها عبرا
أعبرها عبرا وتعبيرا إِذا أخْبرت بِمَا يؤول إِلَيْهِ أمرهَا
قصّ الرُّؤْيَا
إِذا ذكرهَا على مَا راها وقص الحَدِيث إِذا حَكَاهُ على مَا علمه
يُقَال شعر
سبط وسبط
إِذا كَانَ سهلا وَقد سبط شعره إِذا انبسط وَلم يتجعد
وَشعر
جعد
إِذا كَانَ منثنيا فَإِن زَادَت جعودته كَانَ قططا
الجدل
الممتلىء الْأَعْضَاء الرَّقِيق الْعِظَام
والادم
الأسمر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute