قَالَ ابْن السّكيت وَجَمعهَا فتخات وفتخ وَيُقَال أَيْضا فتاخ
الْخرص
الْحلقَة الصَّغِيرَة من الْحلِيّ تجْعَل فِي الْأذن
السخاب
خيط ينظم فِيهِ خرز وتلبسه الْجَوَارِي وَالصبيان وَجمعه سخب وَهُوَ من المعاذات
تهجد يتهجد
إِذا سهر ونافر النّوم وَيُقَال هجد إِذا نَام فَهُوَ هاجد والهجود النّوم
أناب
تَابَ وَرجع عَن مَا يكره مِنْهُ
الْحَرج
الضّيق والحرج الْإِثْم قَالَ تَعَالَى {لَيْسَ على الْأَعْمَى حرج}
نفر من حجه
إِذا انْصَرف بعد تَمَامه وَيُقَال النافر على أَرْبَعَة أوجه الَّذِي يفر من الشَّيْء أَي يهرب مِنْهُ وَالَّذِي ينفر من حجَّة أَي ينْطَلق وَيدْفَع رَاجعا عِنْد تَمام حجه والنافر الوارم يُقَال نفر فوه إِذا ورم والنافر الْغَالِب يُقَال نافرته فنفرته أَي غلبته
أصل
الْفُجُور
الْميل عَن الْوَاجِب وَيُقَال الْكَاذِب فَاجر والمكذب بِالْحَقِّ فَاجر
عَفا الْأَثر
أَي امحى وَذهب وغطاه التُّرَاب وَقَوله تَعَالَى
{عَفا الله عَنْك} أَي محا الله عَنْك وَالْعَفو محو الذَّنب وَقد يكون عَفا فِي مَوضِع اخر بِمَعْنى كثر وَمِنْه قَوْله تَعَالَى
{حَتَّى عفوا} أَي كَثُرُوا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute