للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

يمْنَع من الْجَهْل والسفه وَينْهى عَنْهُمَا

نتحرى صَوْمه

أَي نقصده

الشن

الْبَالِي من الْقرب وَالْجمع شنان

شناق الْقرْبَة

الْخَيط الَّذِي يشد بِهِ فمها

شحمة الْأذن

مَا لَان من أَسْفَلهَا وَفِيه مُعَلّق القرط

بقى يبْقى

إِذا رقب الشَّيْء ورصده ورعاه قَالَ الشَّاعِر بَقينَا رَسُول الله أَي انتظرناه وتوقعنا مَجِيئه

الدؤابة

الشّعْر المنسدل من وسط الرَّأْس إِلَى مَا انحدر مِنْهُ

الغطيط والخطيط

صَوت نفس النَّائِم كالحشرجة

الْعَضُد

مَا بَين الْمرْفق والمنكب وَعظم الْعَضُد قصبه وكل عظم ذِي مخ فَهُوَ قَصَبَة عِنْد الْعَرَب والمحدد من رَأس الْعَضُد الَّذِي يلقى طرف الذِّرَاع يُسمى الزج وَجُمْلَة الْمُجْتَمع من الذِّرَاع والعضد يُقَال لَهُ الْمرْفق وَهُوَ مَا يتكأ عَلَيْهِ

الخلب

الليف وَمِنْه تفتل الحبال للخطم وَغَيرهَا

وَالشعر الْجَعْد

الْمثنى

والسبط

السهل المنبسط

المربوع

من الرِّجَال الْمُتَوَسّط بَين الطول وَالْقصر وَهُوَ الربعة أَيْضا

والجؤار

رفع الصَّوْت بِالتَّلْبِيَةِ وَغَيرهَا

الخبب

ضرب من الْعَدو فِيهِ اهتزاز

<<  <   >  >>