وَأَنت غير مشرف
أَي غير متطلع إِلَيْهِ وَلَا طامع فِيهِ
ليأرز إِلَيّ الْمَدِينَة
أَي يَنْضَم إِلَيْهَا ويجتمع بعضه إِلَى بعض فِيهَا وَكَذَلِكَ بَين المسجدين وَيُقَال أرزت الْحَيَّة إِلَى جحرها أرزت أروزا إِذا انصبت إِلَيْهِ وصبت نَفسهَا فِيهِ
الْجَاهِلِيَّة
الِاسْتِغْرَاق فِي الْجَهْل
الشَّاة العائرة بَين الْغَنَمَيْنِ
الذاهبة إِلَى هَذِه مرّة ولهذه مرّة لَا تَسْتَقِر فِي إِحْدَاهمَا
قَالَ الْأَصْمَعِي
الألوة
الْعود الَّذِي يتبخر بِهِ قَالَ وَأَصلهَا كلمة فارسية عربت وَقَالَ أَبُو عبيد فِيهَا لُغَتَانِ
ألوة وألوة
بِفَتْح الْهمزَة وَضمّهَا
ونستجمر
نتبخر
والاستجمار
فِي غير هَذَا التمسح بِالْحِجَارَةِ من الْأَذَى
والجمار
الْحِجَارَة الصغار
الأواء
الشدَّة
اللكع
اللَّئِيم يُقَال لكع الرجل إِذا لؤم لكاعة وَيُقَال لَهُ يَا لكع وللاثنين يَا ذَوي لكع وللأنثى يَا لكاع وَقَالَ أَبُو عبيد اللكع عِنْد الْعَرَب العَبْد قَالَ اللَّيْث هُوَ وصف بالحمق يُقَال رجل لكيع ولكع الرجل يلكع لكعا فَهُوَ ألكع ولكع وملكعان وَامْرَأَة لكاع وملكعانة وَسُئِلَ بِلَال بن جرير عَن لكع فَقَالَ هُوَ فِي لغتنا الصَّغِير وَإِلَى هَذَا ذهب الْحسن وَفِي الحَدِيث
أَثم لكع
أَرَادَ الصَّغِير فِي السن فَإِذا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute