للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

أَي شَيْء وَاحِد كَمَا نقُول هما نتاج وَاحِد وَقَول عمر يدل على أَنه الاسْتوَاء فِي الْفقر وَالْحَاجة لقَوْله ببانا لَيْسَ لَهُم شَيْء أَي لَا ذخيرة لَهُم يرجعُونَ إِلَيْهَا وَلذَلِك قَالَ وَلَكِنِّي أتركها لَهُم خزانَة يقسمونها

نزرت

الرجل الححت عَلَيْهِ فِي السُّؤَال وَأَكْثَرت إكثارا مضجرا وَفُلَان لَا يُعْطي حَتَّى ينزر أَي يلح عَلَيْهِ

الضبع

السّنة المجدبة يُقَال أكلتهم الضبع أَي السّنة الَّتِي لَا خصب فِيهَا

وَالْبَعِير الظهير

الَّذِي يستظهر بقوته على الْحمل

استفاء

يستفيء من الْفَيْء وَهُوَ مَا أَخذ من أَمْوَال أهل الْحَرْب وَقَوله فأصبحنا نستفيء أسهما لَهما مِنْهُ أَي نَأْخُذهُ أَو نشاركهما فِيهِ

الصريمة

تَصْغِير صرمة وَهِي القطيع من الْإِبِل نَحْو الثَّلَاثِينَ

الْكلأ

النَّبَات والمرعى

الْحمى

خلاف الْمُبَاح وَهُوَ الْمَمْنُوع وَحمى الله مَحَارمه الَّتِي حرمهَا وَمنع مِنْهَا والحمى الَّذِي حماه عمر مرعى الْخَيل الَّتِي كَانَ يعدها للْجِهَاد

قَول أهل الْجَاهِلِيَّة

أشرق ثبير

أَي ادخل أَيهَا الْجَبَل فِي الشروق أَي فِي نور الشَّمْس لأَنهم كَانُوا لَا يفيضون هُنَالك إِلَّا بعد ظُهُور الشَّمْس على الْجبَال يُقَال شَرقَتْ الشَّمْس إِذا طلعت وأشرقت إِذا أَضَاءَت على وَجه الأَرْض

<<  <   >  >>