للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

اجتوى

الْمَدِينَة إِذا كرهها وَلم توافقه

البراجم

مفاصل الْأَصَابِع وَهِي ملتقى رُؤُوس السلاميات إِذا ضم الْإِنْسَان أَصَابِعه ارْتَفَعت والسلاميات هِيَ الْعِظَام الَّتِي بَين كل مفصلين من الْأَصَابِع وَاحِد سلامي

مَالك تزفزفين

الزفيف أَصله سرعَة الْحَرَكَة يُقَال زف الْقَوْم أَسْرعُوا فِي مشيهم

{فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يزفون}

أَي يسرعون وزف الظليم وَهُوَ ذكر النعام إِذا أسْرع حَتَّى يسمع لجناحه زفزفة أَي صَوت وَيُقَال للريح إِذا اشْتَدَّ هبوبها زفزافة أَي لَهَا زفزفة وَهُوَ صَوت حركتها وهبوبها وَمن الروَاة من قَالَ بالراء ترفرفين وَاحْتج بِأَن الرفرفة تَحْرِيك الطَّائِر جنَاحه فَشبه رعدتها بالحمى وانزعاجها وحركتها بتحريك الطَّائِر جناحيه وَالزَّاي أَكثر

الواجم

السَّاكِت لأمر يكرههُ كالمهتم بِهِ يُقَال وجم يجم وجوما وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي وجم أَي حزن وأوجم أَي مل

وجأ

عُنُقه يجأها وجئا إِذا دقها

الْعَنَت

الْمَشَقَّة والصعوبة

التو

مُفَسّر فِي بعض الْأَحَادِيث وَهُوَ الْوتر كالثلاثة والخمسة والتسعة وكل مَا كَانَ على الْفَرد

العكة

كل مَا يوضع فِيهِ السّمن من ظروف الْأدم

<<  <   >  >>