للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الاحتباء

أَن يجتبي بِثَوْب وَاحِد يشده على وَسطه مَعَ انكشاف فرجه فِي اعْتِمَاده عَلَيْهِ وَبَعض هَذَا التَّفْسِير فِي بعض الْأَحَادِيث وَقد تقدم بأرحب من هَذَا

المنحة

الْعَطِيَّة للشَّيْء أَو لمتعة وَقد تقدم مَعْنَاهُ

وتره يتره أَي نَقصه

{وَلنْ يتركم أَعمالكُم}

أَي لن ينقصكم من ثَوَاب أَعمالكُم شَيْئا

الشّعب

مَا انخفض بَين الجبلين وَصَارَ كالدرب

المونق

المعجب انقني يونقني أَي أعجبني

يتكفأها

أَي يقلبها ويميلها من قَوْلك كفأت الْإِنَاء إِذا قلبته وكببته أَو أملته

الناجذ

السن بَين الناب والضرس وَجَمعهَا نواجذ وَهِي الَّتِي تبدو عِنْد الضحك ومبدأ الأضراس كلهَا نواجذ وَاحْتَجُّوا بقول الشماخ نواجذهن كالحدأ الرفيع

الحدأة

الفأس

الغابر

الْبَاقِي والغابر الْمَاضِي وَهُوَ من الأضداد

الحطم

الْكسر وَالدَّفْع قَالَ الشَّاعِر قد لفها اللَّيْل بسواق حطم لِأَن السَّائِق إِذا أزعجها فِي السّير تدافع بَعْضهَا على بعض

الركاب

الْمطِي وَإِنَّمَا سميت مَطِيَّة لِأَنَّهُ يركب مطاها والمطا الظّهْر

<<  <   >  >>