لاك اللُّقْمَة
يلوكها لوكا إِذا مضغها وَهُوَ يلوك أَعْرَاض النَّاس إِذا وَقع فيهم
قمحه فِي فِيهِ
أَي طَرحه فِيهِ
الرحراح
الْوَاسِع
المخضب
شبه المركن كالإجابة وَنَحْوهَا
الزهاء
فِي الْعدَد يُقَال قوم ذَوُو زهاء أَي ذَوُو عدد وَكَثْرَة وهم زهاء مائَة أَي قدر مائَة
العكة
زق السّمن
الحيس
أَصله الدق
الخطيفة
أَن يُؤْخَذ لبن ثمَّ يذر عَلَيْهِ الدَّقِيق ثمَّ يطْبخ فيلعقه النَّاس ويختطفونه بِسُرْعَة
السؤر
الْبَقِيَّة بِالْهَمْز يُقَال أسأر فِي الْإِنَاء أَي أبقى وَهُوَ سَار وَمِنْه قَوْله لَا بالحضور وَلَا فِيهَا بسار وَمن روى بِسوار أَرَادَ الْغَضَب
الدُّبَّاء
اليقطين وَقد تقدم فِي مُسْند أبي سعيد
القزع
قطع السَّحَاب وَهُوَ جمع قزعة
انجاب السَّحَاب
أَي تقطع وانكشف
صَارَت الْمَدِينَة
كالجوبة
أَي مُنْقَطِعَة مِمَّا حولهَا لانجياب السَّحَاب والمطر عَنْهَا يُقَال جبت الْبِلَاد أجوبها جوبا أَي قطعتها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute