للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الْعُنُق قَالَه أَبُو عبيد

قفلت

رجعت والقفول الرُّجُوع من السّفر والقافلة الراجعة من السّفر

الْجَعْد

القطط الَّذِي زَادَت جعودته والجعودة الانثناء

وَالشعر السبط والسبط

السهل وَشعر رجل مسترسل لاجعودة فِيهِ

الادم

من الألوان الأسمر

شثن الْكَفَّيْنِ والقدمين

قَالَ أَبُو عبيد يَعْنِي أَنَّهُمَا إِلَى الغلظ وَالْقصر وَقَالَ غَيره الشثونة لَا تعيب الرِّجَال بل هُوَ أَشد لقبضتهم وأصبر لَهُم على المراس وَلكنهَا تعيب النِّسَاء وَقَالَ اخر هُوَ الَّذِي فِي أنامله غلظ لَا قصر وَدلّ على ذَلِك مَا رُوِيَ فِي صفته صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه كَانَ سَائل الْأَطْرَاف وَقد شثن وشثن وشنث شنثا وشنثا فَهُوَ شثن وشنث حكى ذَلِك الْهَرَوِيّ وَقَالَ الزّجاج إِذا خشنت الْكَفّ قيل شثنت تشثن شنثا وَفِي الْمُجْمل الشثن الغليظ من الْأَصَابِع وكل مَا غلظ من عُضْو فَهُوَ شثن

الْعرف

الرَّائِحَة الطّيبَة

تحوى وَرَاءه بعباءة

أصل الحوية للسنام وَهُوَ كسَاء يحوي أَي يدار حول سَنَام الْبَعِير ويلوى هُنَالك ثمَّ يركب عَلَيْهِ وَكَذَلِكَ مَا لوى وطوي خلف الرَّاكِب للرُّكُوب من كسَاء أَو ثوب فَهُوَ حوية أَيْضا من

<<  <   >  >>