للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الْعبارَة عَن مَعْنَاهَا فَقَالَ ثَعْلَب الأف قلامة الظفر وَقَالَ غَيره الأف مَا رفعت من الأَرْض من عود أَو قَصَبَة وَقَالَ الْخَلِيل الأف وسخ الظفر وَكلهَا يرجع إِلَى مَا يستكره ويستثقل ويضجر مِنْهُ والتف أَيْضا الشَّيْء الحقير وقرىء أُفٍّ منونا مخفوضا كَمَا تخْفض الْأَصْوَات وتنون نقُول صد ومه وَفِيه عشر لُغَات أُفٍّ بِالْفَتْح وَترك التَّنْوِين وأف بِالْكَسْرِ وأف بِالضَّمِّ وأفا وأف وأف وأفة وإف بِكَسْر الْهمزَة وأف بِضَم الْهمزَة وتسكين الْفَاء وأفي وَقَالَ أَبُو بكر بن الْأَنْبَارِي فِي من وضع ثَوْبه على أَنفه فَقَالَ أُفٍّ إِن مَعْنَاهُ الاستقذار لما شم وَقيل معنى أُفٍّ الأحتقار والاستقلال أَخذ من الأفف وَهُوَ الْقَلِيل

عذرت الْمَرْأَة الصَّبِي

إِذا كَانَت بِهِ الْعذرَة وَهِي وجع الْحلق وحمرته

والضريبة

هَاهُنَا مَا يضْرب على العَبْد من خراج يُؤَدِّيه أَو على الذِّمِّيّ من جِزْيَة يقوم بهَا والضريبة فِي غير هَذَا الطبيعة والضريبة صوف وَشعر ينفش ثمَّ يدرج ويغزل وَالْجمع الضرائب قَالَه ابْن السّكيت

أبرك الْبَعِير

وَقع على صَدره وَثَبت

برد

مَاتَ وَبرد أثبتته الْجراحَة فَثَبت وَلم يُمكنهُ أَن يبرح

الأكار

الزراع سمي بذلك لحفره الأَرْض فِي الزِّرَاعَة والأكرة الحفرة وَجَمعهَا أكر

شمت الْعَاطِس وسمته

بالشين وَالسِّين إِذا دَعَا لَهُ بِالْخَيرِ قَالَ أَبُو عبيد

<<  <   >  >>