للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الذَّابِح بِالذبْحِ إِلَى النخاع يُقَال دَابَّة منخوعة

تجَاوز الله عَنهُ

أَي ترك عِقَابه وَعَفا عَنهُ وأصل التجاوز التّرْك للمطالبة يُقَال تجَاوز عَن غَرِيمه إِذا ترك لَهُ حَقه عِنْده أَو خفف عَنهُ مِنْهُ

أرزت الْحَيَّة إِلَيّ حجرها

تأرز أرزا أَي انضمت إِلَيْهِ وَاجْتمعَ بَعْضهَا إِلَى بعض فِيهِ

أفلس

الْغَرِيم إِذا طَالبه الْغُرَمَاء بِمَا لَا وَفَاء لَهُ بِهِ وَهُوَ الْفلس وَيُقَال أفلس الرجل إِذا صَار ذَا فلوس بعد أَن كَانَ ذَا دَرَاهِم

اشْتِمَال الصماء

أَن يتجلل الرجل بِثَوْبِهِ وَلَا يرفع مِنْهُ جانبا قَالَ القتيبي وَإِنَّمَا قيل لَهَا صماء لِأَنَّهُ إِذا اشْتَمَل بِهِ على هَذِه الْهَيْئَة سد على يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ المنافذ كلهَا كالصخرة الصماء الَّتِي لَا خرق فِيهَا وَلَا صدع وَإِن رام إِخْرَاج يَده من ذَلِك بَدَت عَوْرَته

الاحتباء

والحبو ضم السَّاقَيْن إِلَى الْبَطن بِثَوْب وَالْجمع حبى

وَالْمُلَامَسَة والمنابذة

مفسران فِي الحَدِيث وَهُوَ الِاقْتِصَار فِي الْمُبَايعَة على مُجَرّد اللَّمْس بِالْيَدِ دون تَأمل وتفتيش وَذَلِكَ هُوَ الْمَقْصُود بِالنَّهْي

أوشك

يُوشك قرب وَأمر وشيك قريب

حسر

يحسر كشف وانحسر ينحسر اكشف والحاسر فِي الْحَرْب المنكشف الَّذِي لَا درع لَهُ وَلَا مغفر

الخيشوم

الْأنف وخياشيم الْجبَال أنوفها

<<  <   >  >>