إِذا نقص من ألم أوغم وَيُقَال أَفْعَى حارية أَي قد كَبرت وَنقص لَحمهَا وَهِي أَخبث مَا يكون من الْحَيَّات
النبى
من همزَة أَخذه من النبأ وَهُوَ الْإِخْبَار والإنباء عَن الله عز وَجل بِمَا أنزلهُ عَلَيْهِ من الْأَخْبَار وَمن لم يهمزه فَهُوَ عِنْده من النباوة وَهِي الِارْتفَاع لعلوه بذلك على من لم يخص بِمَا خص بِهِ من الْوَحْي إِلَيْهِ
فَإِن الصَّلَاة مَشْهُودَة محضورة
أَي تشهدها الْمَلَائِكَة ويحضرها الْحفظَة صلى الله عَلَيْهِ وَسلم