للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

إبرار الْقسم

يحْتَمل أَن يكون فِي يَمِينه مَا يبر فِيهِ وَلَا يَأْثَم فيقصد إِلَى إبرار قسمه وإنفاذ الْبر والبعد عَن المأثم وَأما إبرار الْمقسم فَيحْتَمل أَن يكون فِي مساعدته على مَا أقسم بِهِ وَأَن لَا يتحري مُخَالفَته وَالْقَصْد إِلَى مَا يُوجب حنثه مَا أمكن ذَلِك مَا لم يكن ذَلِك إِثْمًا

والمياثر

مَا يُوطأ بِهِ فِي بَاطِن السرج من حَرِير

والقسى ثِيَاب

من حَرِير كَانَت تصنع بالقس نَاحيَة من نواحي مصر قَرِيبا من بنيب

والإستبرق

غليظ الديباج

إنشاد الضال

تَعْرِيفه يُقَال نشدت الضَّالة طلبتها وأنشدتها عرفتها

أستذكرهن

أكررهن ليثبتن فِي ذكرى

الْبَغي

أَصله الْحَسَد والتجاوز فِي مساءة الْمَحْسُود وَيُسمى الظُّلم كُله وَالْفساد بغيا

الْكَلَالَة

قَالَ السّديّ الَّذِي لَا يدع ولدا وَلَا والدا وَقَالَ القتيبي الْأَب وَالِابْن طرفان للرجل فَإِذا مَاتَ وَلم يخلفهما فقد مَاتَ عَن ذهَاب طَرفَيْهِ فَسُمي ذهَاب الطَّرفَيْنِ كَلَالَة وَقَالَ غَيره كل مَا أحَاط بالشَّيْء من جوانبه فَهُوَ إكليل لَهُ وَبِه سميت الْكَلَالَة والعصبة وَإِن بعدوا كَلَالَة

انْطلق

أخفاء

النَّاس وتحسر الأخفاء السراع المسرعون

والحسر

الَّذين لَا دروع عَلَيْهِم

<<  <   >  >>