للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{وَأَنْتُم الأعلون} : الأغلبون

{اعتدوا مِنْكُم فِي السبت} : تجاوزا الْحَد الَّذِي حد لَهُم من ترك الصَّيْد يَوْم السبت

{إعصار} : ريح عَاصِفَة تنعكس من الأَرْض إِلَى السَّمَاء ملتفة فِي الْهَوَاء، حاملة للتراب، مستديرة كالعمود

{فاعتلوه} : فجروه

{بأعيننا} : بحفظنا

{فظلت أَعْنَاقهم} : رقابهم أَو رؤساؤهم أَو جماعاتهم

{أعثرنا عَلَيْهِم} : أطْلعنَا على حَالهم

{اعْتَمر} : زار الْبَيْت

{أعصر خمرًا} : استخرج خمرًا من الْعِنَب

{اعتراك} : أَصَابَك

{كالأعلام} : كالجبال

(فصل الْألف والغين)

[الأغلف] : كل شَيْء فِي غلاف فَهُوَ أغلف، يُقَال: (سيف أغلف) ، وقوس أغلف، وَرجل أغلف: إِذا لم يختتن

[الإغريض] : كل أَبيض طري فَهُوَ إغريض

قَالَ:

(وثنايا كَأَنَّهَا إغريض)

الْإِغْمَاء: هُوَ غَلَبَة دَاء يزِيل الْقُوَّة [لَا الْعقل فَإِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صَار مغمى عَلَيْهِ فِي الْمَرَض الَّذِي توفّي فِيهِ، وَلَا يجوز أَن يكون عديم الْعقل، قَالَ الله تَعَالَى: {وَمَا صَاحبكُم بمجنون} ]

{وَمَا بصاحبكم من جنَّة} ] وَالْجُنُون يزِيل الْعقل

والغشي: بِالضَّمِّ والسكون دَاخل فِي الْإِغْمَاء وَكَذَا السكر

الإغلاق: هُوَ يعم الْإِكْرَاه وَالْغَضَب وَالْجُنُون، وكل أَمر يغلق على صَاحبه علمه وقصده مَأْخُوذ من غلق الْبَاب

الإغلال: الْخِيَانَة فِي كل شَيْء، والغلول من الْمغنم خَاصَّة {وَمَا كَانَ لنَبِيّ أَن يغل} أَي: يخون فِي الْمغنم

الإغراق: هُوَ إفراط وصف الشَّيْء بالممكن الْقَرِيب وُقُوعه عَادَة، وَهُوَ فَوق الْمُبَالغَة ربتة، والغلو فَوْقهمَا، لِأَنَّهُ إفراط فِي وصف الشَّيْء بالمستحيل وُقُوعه عقلا وَعَادَة، كَقَوْلِه:

(وأخفت أهل الشّرك حَتَّى إِنَّه ... لتخافك النطف الَّتِي لم تخلق)

وَفِي اصْطِلَاح عُلَمَاء البديع: هُوَ وصف الشَّيْء بالممكن الْبعيد وُقُوعه عَادَة، وكل من الإغراق والغلو لَا يعد من المحاسن إِلَّا إِذا اقْترن بِمَا يقربهُ من الْقبُول، مثل: (كَاد) و (لَو) وَمَا يجْرِي مجراهما

<<  <   >  >>