الْعجب من الله: الرضى]
الْعرْفَان: هُوَ إِذا اسْتعْمل ب (من) يَقْتَضِي أَن يكون مشافهة بِخِلَاف مَا إِذا اسْتعْمل ب (عَن)
العلاوة، بِالْكَسْرِ: فِي الأَصْل هُوَ مَا يوضع فَوق الْأَحْمَال بعد تَمام الْحمل وَفِي عِبَارَات المصنفين: عبارَة عَن ضميمة يعْتَبر انضمامها إِلَى مَا جَعَلُوهُ أصلا لَهَا بعد اعْتِبَار تَمَامه تَشْبِيها للمعقول بالمحسوس بِجَامِع الانضمام إِلَى أصل هُوَ مستغن عَن تِلْكَ الضميمة، وَهَذَا هُوَ الْمُسْتَعْمل فِي الإطلاقات
الْعرف: الرّيح طيبَة كَانَت أَو مُنْتِنَة وَأكْثر اسْتِعْمَاله فِي الطّيبَة
والعارفة: الْمَعْرُوف كالعرف بِالضَّمِّ يجمع على عوارف
[الْعتْق: هُوَ عبارَة عَن الْقُوَّة يُقَال: (عتق الفرخ) : أَي قوي وطار عَن وَكره
وَالْخمر إِذا تقادم عهدها سميت عتيقا لزِيَادَة قوتها
والكعبة تسمى عتيقا لقوتها الدافعة عَن نَفسهَا
وَفِي الشّرف: عبارَة عَن الْقُوَّة الْحكمِيَّة يظْهر أَثَرهَا فِي الْمَالِكِيَّة، وَالْفَرْض من الْمَالِكِيَّة تمْلِيك الْأَشْيَاء بأسبابها]
العترة: هِيَ نسل الرجل ورهطه وعشيرته الأدنون مِمَّن مضى
والصهر: الْقَرَابَة الْحَاصِلَة بِسَبَب المناكحة
والختن: كل من كَانَ من قبل الْمَرْأَة كَالْأَبِ وَالْأَخ
وَفِي الْعرف: هُوَ زوج الِابْنَة
الْعلَّة، بِالْفَتْح: الضرة
وَبَنُو العلات: بَنو أُمَّهَات شَتَّى من أَب وَاحِد وَفِي الحَدِيث " الْأَنْبِيَاء بَنو علات " مَعْنَاهُ أَنهم لأمهات مُخْتَلفَة وَدينهمْ وَاحِد
الْعِفَّة: الْكَفّ عَمَّا لَا يحل
الْعَيْب: هُوَ مَا يَخْلُو عَنهُ أصل الْفطْرَة السليمة
العريف: هُوَ رَئِيس الْقَوْم لِأَنَّهُ عرف بذلك أَو النَّقِيب، وَهُوَ دون الرئيس
الْعرق: هُوَ عظم عَلَيْهِ لحم وَبِدُون اللَّحْم عظم
والعرق، بِفتْحَتَيْنِ: ترشح الْجلد
العاج: هُوَ نَاب الفيلة، وَلَا يُسمى غير نابها عاجا
الْعَسَل: هُوَ اسْم الصافي، والشهد هُوَ اسْم الْمُخْتَلط الْعم: الْجمع الْكثير، وكل من جمع أَبَاك وأباه صلب أَو بطن فَهُوَ عَم، وَالْأُنْثَى عمَّة
وَعم الشَّيْء عُمُوما: شَمل الْجَمَاعَة، يُقَال عمهم بِالْعَطِيَّةِ وكل مَا اجْتمع وَكثر فَهُوَ عميم. الْعِصْيَان: الِامْتِنَاع عَن الانقياد
العقم: السد وَالْقطع
وَامْرَأَة عقيمة: أَي مسدودة الرَّحِم