للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولو رفعت لكان عربياً جائزاً على وجهين: على أن تشرك بين الأول والآخر كأنك قلت إنما نحاول ملكاً أو إنما نموت، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعاً من الأول يعني أو نحن ممن يموت.

[الواو]

ويجوز في قوله عز وجل " ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق " أن يكون تكتموا منصوباً ومجزوماً كقولهك

ولا تشتم المولى وتبلغ أذاته

وتقول زرني وأزورك بالنصب، يعني لتجتمع الزيادات فيه كقول ربيعة

<<  <   >  >>