للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فما لك والتلدد حول نجدٍ ... وقد غصت تهامة بالرجال

وقال:

إذا كانت الهيجاء آنشقت العصا ... فحسبك والضحاك سيف مهند

وليس لك أن تجره حملاً على المكنى. فإذا جئت بالظاهر كان الجر الإختيار كقولك ما شأن عبد الله وأخيه يشستمه، وما شأن قيس والبر تسرقه، والنصب جائز.

<<  <   >  >>