للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رقم الحديث

[١٢٠٧] الخبر أورده الهيثمي في المجمع بموضع آخر (٥/ ١٧٢) وقال: رواه الطبراني في الأوسط، والبزار وفيه سميسة (هكذا) بنت نبهان، ولم أعرفها وبقية رجاله ثقات. اهـ.

- ولم أقف على ترجمة شميسة أو سميسة أو شمسية هذه بل ولا على ضبط اسمها فهي في (م، ش، م) والثقات لابن حبان (٣/ ٣٨٢) شميسة. وفي الموضع الثاني من المجصر "سميسة" بمهملتين. وفي الإِصابة "شمسية". والأقرب الأول لأن هناك أخرى مترجمة في التهذيب وفروعه.

[١٢٠٩] راجع الإِصابة في تمييز الصحابة للحافظ ابن حجر (ج ٢/ ص ٥١٦).

[١٢٢٩] الحديث أخرجه الطبراني في حرف الخاء المعجمة تحت اسم: "خوط بن عبد العزى ويقال حوط" وفي (ج ٣/ ص ١٨٥) حرف الحاء المهملة حويطب فلم يورد الحديث، بل أورد خبرًا آخر. وراجع الإِصابة للحافظ (١/ ٣٦٣، ٣٦٤).

[١٢٣٢] حاشية هذا الحديث في نسخة (ب) كانت بجوار حديث (١٢٣٠) فنقلتها لمناسبتها لهذا الإِسناد، واستكملت النقص الذي بالحاشية عن مسند أبي يعلى.

[١٢٤٠] في الحديث: "عند كل باب خمسة آلاف جرة. . . " الحديث، وفي (ش، م) خيره -وهي الواحدة من الحور العين- ولعلها مأخوذة من قوله تعالى: {فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ} وعند الطبري في تفسيره (١٣/ ١٤١ - ١٤٢ سورة الرعد/ ٢٣) [برقم ٢٠٣٤٢ - تحقيق شاكر] موقوفًا. وفيه حبرة -بالحاء المهملة والموحدة- وفي الدر المنثور (٤/ ٥٧) "حيرة" مثلها إِلَّا أنها بالمثناة. وزاد في عزوه لابن المنذر، وابن أبي حاتم في تفسيرهما. وتحرف فيه ابن عمرو إلى عُمر. وأورد بعده شاهدًا عن عمر بن الخطاب رضي اللَّه تعالى عنه. وفاته عزوه للبزار. ولم يقف محقق الطبري على هذه الرواية المرفوعة.

[١٢٤٩] بالمتن: تحمل على رأسها مكتلًا. في المجمع "مكيلًا" بالياء المثناة من تحت.

[١٢٦٢] قوله في المجمع: "إِلَّا أن مكحولًا لم يدرك أبا عبيدة". فإن قيل في الإِسناد: مكحول، عن أبي ثعلبة، عن أبي عبيدة. قيل: نظر الهيثمي إلى إسناد أبي يعلى، فهو من طريقين عن مكحول، عن أبي عبيدة مباشرة. ومع هذا فهو منقطع على كل حال؛ لأنه لم يسمع أيضًا من أبي ثعلبة الخشني كما لم يسمع من أبي عبيدة. واللَّه تعالى أعلم.

[١٢٦٥] وأورده مرة ثالثة بالمجمع (٤/ ١٠١) وقال: رواه الطبراني في الكبير [لم يطبع مسنده]، وأحمد [ج ٥/ ص ٤٢٤ عن إسحاق بن عيسى، عن إسماعيل - به] من طريق إسماعيل بن عياش، عن أهل الحجاز، وهي ضعيفة. اهـ.

قلت: فحق الحديث أن يحوّل لرواية أحمد له.

[١٣٠٤] قوله: "ما اغبرت قدما عبد". في البحر: ". . . قدما رجلٍ".

<<  <  ج: ص:  >  >>