(٢) «علل الدارقطني» (٤/ ٨٧). (٣) «مسند أحمد» (٢/ ٢٤٤ رقم ٩٢١)، و «فضائل الصحابة» (١/ ٣٣١ رقم ٤٧٧)، ورواه من طريقه ابنه عبد الله في «السنة» (٢/ ٥٦٦ رقم ١٣٢٧)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٣٠/ ٢٩٢). (٤) «الفتن» (١/ ٨٦ رقم ١٩٧). (٥) «علل الدارقطني» (٤/ ٨٧). (٦) هو قبيصة بن عقبة بن محمد بن سفيان السُّوائي أبو عامر الكوفي، صدوق ربما خالف، مات سنة (٢١٥ هـ) على الصحيح، روى له الجماعة. «تقريب التهذيب» (ص: ٤٥٣ رقم ٥٥١٣). (٧) «بيان خطأ البخاري في تاريخه» (١/ ٨٥ رقم ٣٨٩)، وذكرها في «العلل» (٦/ ٤٢٣). (٨) «علل الدارقطني» (٤/ ٨٦). ولم أجد هذه الرواية فيما لديَّ من مراجع، ولكن رواها أحمد (٢/ ٤١١ رقم ١٢٥٦) عن أبي نعيم، عن شريك، عن الأسود بن قيس، عن عمرو بن سفيان قال: خطب رجل يوم البصرة حين ظهر علي، فقال علي: هذا الخطيب الشحشح سبق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وصلى أبو بكر، وثلَّث عمر، ثم خبطتنا فتنة بعدهم يصنع الله فيها ما شاء.