المطلب السابع: عمل القلب وأثره على طمأنينة العبد في صلاته، وفيه توطئة ومسائل.
المسألة الأولى: معنى الطمأنينة:
المسألة الثانية: الحكمة من الطمأنينة:
المسألة الثالثة: الأدلة على أن الطمأنينة ركن في جميع الصلاة، وخطورة التساهل فيها:
المطلب الثامن: أثر عمل القلب على التشهد وجلسته، وفيه مسائل:
المسألة الأولى: جلسة التشهد ولفظ التشهد الأول، والثاني.
المسألة الثانية: أدعية ما قبل التسليم:
المسألة الثالثة: أثر عمل القلب في عبادة التشهد، ويتلخص ذلك في الأمور الآتية:
أولاً: ينبغي أن نستصحب المجاهدة لحضور القلب وفهمه لما يقوله المؤمن في صلاته، وعدم الغفلة عن ذلك مع الاستمرار وعدم الانقطاع:
ثانياً: أن يتدبر ويفهم ويفقه معنى التشهد، فيقوله بلسانه وقلبه يدرك معنى ما يقول.
ثالثاً: أن يدرك معاني الصلاة الإبراهيمية:
رابعاً: يتذكر بقلبه حين يقول في تشهده: الصلاة الإبراهيمية أموراً، منها:
الأول: امتثال قول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} الأحزاب: ٥٦.
الثاني: فضل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-.
خامساً: أن يستحضر قلبه معاني الاستعاذة من هذه الأربع.
المطلب التاسع: حضور القلب عند التسليم من الصلاة، وأذكار ما بعد السلام، وفيه مسائل.
المسألة الأولى: التسليم.
المسألة الثانية: أذكار ما بعد السلام مع ذكر أثر حضور القلب على ذلك.