إذا سهيل لاح كالوقود ... فردا كشاة البقر المطرود «١»
وقال الكميت يمدح رجلا:
ولا أنت من حجرات البنات ... منهم ولا كسهيل فريدا
و «الفريد» الوحيد. ولقربه من الافق تراه أبدا يطرف «٢» .
قال الشاعر «٣» :
أرقب لمحا من سهيل كأنه ... إذا ما بدا فى ظلمة الليل يطرف «٤»
وهو يطلع فى قرب البرد بالغداة عن يسار مستقبل قبلة العراق وطلوعه بالعراق لأربع ليال يبقين من آب، مع طلوع الزبرة ويطلع بالحجاز لأربع عشرة ليلة من آب مع طلوع الجبهة. قال الشاعر:
إذا أهل الحجاز رأوا سهيلا ... وذلك فى الحساب لشهر آب «٥»
١٨٥) ويسمّى سهيل «كوكب الخرقاء» قال الشاعر:
إذا كوكب الخرقاء لاح بسحرة ... سهيل أشاعت غزلها فى القرائب «٦»