للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يكن ليصيبنا (١) وأن ما أصابنا لم يكن يخطئنا (٢). وأن العباد لا يملكون


(١) في جـ، يصيبنا.
(٢) صحيح لغيره: أخرجه الترمذي ونصه قال صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، حتى يعلم أن ما أصابه؛ لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه؛ لم يكن ليصيبه" قال أبو عيسى: وفي الباب عن عبادة، وجابر، وعبدالله بن عمرو، وهذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من =

<<  <   >  >>