= أبي طالب وأبي سعيد الخدري، وسهل بن سعد، وعبدالله بن جعفر، وفي أسانيدها كلها ضعف. وذكر العقيلي أن أسانيد الحديث كلها لينة وبعضها أصلح من بعض" أ هـ. انظر جامع العوم والحكم ص ١٧٤ وعن زيد بن ثابت قال: سمعت رسول الله عليه وسلم يقول: " لو أن الله تعالى عذب أهل سماواته … وفيه … حتى يؤمن بالقدر خيره وشره ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه" أخرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة ص ١٠٢ حديث رقم (٢٤٥) كما أخرجه مرفوعاً عن أنس ص ١٠٣ حديث (٢٤٧) وحسنه الألباني في ص ١٠٣ وأخرجه موقوفاً على عبادة - رضي الله عنه - أبوداود ونصه قال عبادة بن الصامت لابنه: يابني إنك لن تجد طعم حقيقة الإيمان حتى تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك" كتاب السنة باب في القدر حديث رقم (٤٧٠٠) وأخرجه أحمد في المسند (٣٧/ ٣٧٨) حديث رقم (٢٢٧٠٥) وابن أبي شيبة (١٤/ ١١٤) وابن ابي عاصم في السنة حديث ١١١ ص ٤٩ وصححه الألباني في ص ٤٩ واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة ٤/ ٦٧٩ حديث رقم ١٠٩٧ وصححه الإمام الألباني في صحيح سنن أبي داود ٣/ ١٤٨ حديث رقم (٤٧٠٠) وصححه شعيب انظر الموسوعة (٣٧/ ٣٧٩) كما روي موقوفاً على أبي الدرداء أخرجه ابن أبي عاصم في السنة ص ١٠٢ حديث (٢٤٦) كما أورده التبريري في مشكاة المصابيح عن أبي الدرداء بمثله انظر المشكاة ١/ ٤١ حديث رقم (١١٥) قال عنه الحافظ بن حجر وأخرجه الطبراني من وجه آخر بسند حسن انظر الفتح ١١/ ٤٩٠ كما صحح إسناده الألباني انظر المشكاة ١/ ٤١ والسنة لابن أبي عاصم ص ١٠٢، وانظر للفائدة كتاب القضاء والقدر للدكتور عبدالرحمن المحمود من ص ٥٠ إلى ٥٥.