(٢) صحيح: أخرجه البخاري في خلق أفعال العباد ٢/ ١٩ برقم (٢٢، ٢١)، وأخرج اللالكائي بأن علي بن عاصم من أهل البصرة الذين كانوا يقولون بأن القرآن كلام الله غير مخلوق فمن قال مخلوق فهو كافر (٢/ ٢٨٦) برقم (٤٨٤) كما أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (١/ ٦٠٤) برقم (٥٤٠) وابن بطة في الإبانة ٣/ ٢٩٧ برقم (٢٢٦٥)، وصححه ابن القيم في اجتماع الجيوش ص ٢١٦. (٣) أحمد بن يونس: هو أحمد بن عبد الله بن يونس بن عبد الله بن قيس التميمي اليربوعي أبو عبد الله الكوفي من كبار الآخذين عن تابعي الأتباع، ثقة حافظ، أخرج له الجماعة. قال الفضل بن زياد: «سمعت أحمد بن حنبل، وقال له رجل عمن ترى أن نكتب الحديث؟ فقال: «أخرج إلى أحمد بن يونس، فإنه شيخ الإسلام». وثقه أبو حاتم، والنسائي، وعثمان بن أبي شيبة، وابن سعد، والعجلي، وابن حبان. مات بالكوفة سنة سبع وعشرين ومائتين ليلة الجمعة وهو ابن أربع وتسعين سنة، انظر: «طبقات ابن سعد» (٦/ ٤٠٥)، و «التاريخ الكبير» (٢/ ٥)، و «الثقات» لابن حبان (٨/ ٩)، و «تهذيب الكمال» (١/ ٣٧٥). (٤) في نسخة. و. يوسف. وهذا تصحيف. (٥) صحيح: أخرجه البخاري في خلق أفعال العباد ٢/ ٤٠ برقم (٦٨) اللالكائي إن أحمد بن يونس من الطبقة الأولى من الفقهاء الذين كانوا يقولون أن القرآن غير مخلوق (١/ ٢٧٦)، وابن بطة في الإبانة ٤/ ٣٠١ برقم (٢٢٨١)، وأورده الذهبي في تذكرة الحفاظ ١/ ٤٠٠، وفي السير ١٠/ ٤٥٨ وعزاه إلى أبي داود صاحب السنن.