(٢) أخرجه: مسلم ١/ ٥٩ (٧٠) (١٢٤)، والنسائي ٧/ ١٠٢ وفي " الكبرى "، له (٣٤٩٨)، وابن خزيمة (٩٤١)، والطبراني في " الكبير " (٢٣٥٧)، وابن حزم في " المحلى " ٤/ ٤٦، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٨٥٩٥)، والبغوي (٢٤٠٩) من طريق الشعبي، عن جرير، به. (٣) وحديث جبريل تقدم تخريجه، وهو الحديث الثاني من هذا الكتاب. (٤) أخرجه: مالك في " الموطأ " (٤٨٥) برواية الليثي، والشافعي في " الرسالة " (٣٤٤) وفي " مسنده "، له (١١٦) و (١١٧) بتحقيقي، وأحمد ١/ ١٦٢، والدارمي (١٥٨٦)، والبخاري ١/ ١٨ (٤٦) و ٣/ ٣٠ (١٨٩١) و ٣/ ٢٣٥ (٢٦٧٨) و ٩/ ٢٩ (٦٩٥٦)، ومسلم ١/ ٣١ (١١) (٨) و ١/ ٣٢ (١١) (٩)، وأبو داود (٣٩١) و (٣٩٢) و (٣٢٥٢)، والبزار (٩٣٣)، والنسائي ١/ ٢٢٦ - ٢٢٨ و ٤/ ١٢٠ و ٨/ ١١٨ - ١١٩ وفي " الكبرى "، له (٣١٩) (٢٤٠٠) و (١١٧٥٩)، وابن الجارود (١٤٤)، وابن خزيمة (٣٠٦)، وابن حبان (١٧٢٤) و (٣٢٦٢)، والبيهقي ١/ ٣٦١ و ٢/ ٨ و ٤٦٦ و ٤٦٧، والبغوي (٧). (٥) قال مسلم في " التمييز ": ٧٥: «فأما رواية أبي سنان، عن علقمة في متن هذا الحديث إذ قال فيه: إن جبريل - عليه السلام - قال: جئت أسألك عن شرائع الإسلام فهذه زيادة مختلقة، ليست من الحروف بسبيل وإنما أدخل هذا الحرف -في رواية هذا الحديث- شرذمة زيادة في الحرف= = مثل ضرب النعمان بن ثابت وسعيد بن سنان ومن نحا في الإرجاء نحوهما، وإنما أرادوا بذلك تصويباً في قوله في الإيمان وتعضيد الإرجاء ذلك ما لم يزد قولهم إلاّ وهناً وعن الحق إلاّ بعداً إذ زادوا في رواية الأخبار ما كفى بأهل العلم».