(٢) إبراهيم: ٢٤ - ٢٥. (٣) سقطت من (ص). (٤) انظر: تفسير الطبري ١٣/ ٦٣٥. (٥) هو حديث ابن عمر قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إنَّ من الشجر شجرةً لا يسقط ورقها وأنَّها مثل المسلم فحدثوني ما هي؟» فوقع الناس في شجر البوادي، قال عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: ووقع في نفسي أنَّها النخلة فاستحيت، ثم قالوا: حدثنا ما هي يا رسول الله؟ فقال: هي النخلة، قال: فذكرت ذلك لعمر، فقال: لأنْ تكون قلت هي النخلة أحب إليّ من كذا وكذا. أخرجه: الحميدي (٦٧٦) و (٦٧٧)، وأحمد ٢/ ١٢ و ٣١ و ٦١ و ١١٥ و ١٥٧، والبخاري ١/ ٢٣ (٦١) و ١/ ٢٤ (٦٢) و ١/ ٢٨ (٧٢) و ١/ ٤٤ (١٣١) و ٣/ ١٠٣ = = … (٢٢٠٩) و ٦/ ٩٩ (٤٦٩٨) و ٧/ ١٠٤ (٥٤٤٨) و ٨/ ٣٦ (٦١٢٢) و ٨/ ٤٢ (٦١٤٤)، ومسلم ٨/ ١٣٧ (٢٨١١) (٦٣) و (٦٤) واللفظ له، والنسائي في " الكبرى " (١١٢٦١) من طرق عن ابن عمر، به. والروايات مطولة ومختصرة.