(١٢٨٤)، والدارقطني ٣/ ٦٦ وفي " علله " ٣/ ٥٧٥، والحاكم ٢/ ١٥٥ و ١٢٥، والبيهقي ٩/ ١٢٧ من حديث علي بن أبي طالب، قال: وهب لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غلامين أخوين، فبعت أحدهما، فقال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «يا علي ما فعل غلامك» فأخبرته، فقال: «رده، رده» بلفظ الترمذي، وقال: «حسن غريب» على أنَّ في إسناده مقالاً، وروي كذلك بنحو هذا الحديث عن أبي أيوب الأنصاري وأبي موسى الأشعري وعبد الله بن مسعود. (٢) انظر: المغني ١٠/ ٤٥٩، والمسائل الفقهية من كتاب الروايتين والوجهين ٢/ ٣٦٧. (٣) انظر: المغني ١٠/ ٤٦٠. (٤) أخرجه: مالك في " الموطأ " (٢١٨٨)، والشافعي في " مسنده " (١٠٥٧) بتحقيقي، وأحمد ٤/ ٢٦٨ و ٢٦٩ و ٢٧٠ و ٢٧٣ و ٢٧٦، والبخاري ٣/ ٢٠٦ (٢٥٨٧) و ٣/ ٢٢٤
(٢٦٥٠)، ومسلم ٥/ ٦٥ (١٦٢٣) (٩) و (١٠) و (١١) و (١٢) و (١٣) و ٥/ ٦٦ (١٦٢٣) (١٤) و (١٥) و (١٦) و (١٧) و ٥/ ٦٧ (١٦٢٣) (١٨)، وأبو داود (٣٥٤٢) و (٣٥٤٣)، وابن ماجه (٢٣٧٥) و (٢٣٧٦)، والترمذي (١٣٧٦)، والنسائي ٦/ ٢٥٨ و ٢٥٩ و ٢٦٠ و ٢٦١ و ٢٦٢ وفي " الكبرى "، له (٦٥٠٨) و (٦٥٠٩)، وابن الجارود (٩٩١) و (٩٩٢)، وابن حبان (٥٠٩٧) - (٥١٠٧)، والدارقطني ٣/ ٤٢ من طرق عن النعمان بن بشير، به. (٥) انظر: المغني ٦/ ٢٩٨، والشرح الكبير ٦/ ٢٩٤. (٦) انظر: الشرح الكبير ٦/ ٢٩٦. (٧) نقل أبو طالب عنه: يرد في حياته وبعد موته وهو اختيار ابن بطة وأبي حفص. ووجهها: أنَّ الرجوع فيها إنَّما كان لأجل أنْ لا يحصل بينهم التباغض والعداوة، وهذا المعنى موجود بعد الموت فيجب الرجوع فيها لوجود المعنى في ذلك. = = … ونقل الميموني وبكر بن محمد: أنَّه لا يرجع فيه موته وهو اختيار أبي بكر الخلال وأبي بكر عبد العزيز والخرقي. ووجهها: أنَّ هذا رجوع يتعلق بالهبة فسقط بالموت، دليله: رجوع الأب على ابنه في الهبة، أنَّه بموت الأب يسقط حق الرجوع لبقية الورثة كذلك هاهنا. انظر: المسائل الفقهية من كتاب الروايتين والوجهين ١/ ٤٣٩.