وأخرجه مرفوعاً: أحمد ١/ ٩٩ و ١٥٩، والترمذي (٢٦٢٦)، وابن ماجه (٢٦٠٤)، والحاكم ١/ ٧ و ٢/ ٤٤٥ و ٤/ ٢٦٢، والدارقطني ٣/ ٢١٥، والقضاعي في " مسند الشهاب " (٥٠٣)، والبيهقي ٨/ ٣٢٨، والبغوي (٤١٨٢) من طرق عن أبي جحيفة، عن علي، به مرفوعاً، وقال الترمذي: «حسن غريب» وذكر الدارقطني في " علله " ٣/ ١٢٨ - ١٢٩ س (٣١٦) ثم قال: «رفعه صحيح». (٢) ذكره: الطبري في " تفسيره " عقب (٩٢٩٦). (٣) انظر: تفسير البغوي ٢/ ٥٠. (٤) انظر: المحلى ١٣/ ٩. (٥) أخرجه: الحاكم ١/ ٣٦ و ٢/ ١٤ و ٤٥٠، والبيهقي ٨/ ٣٢٩ من حديث أبي هريرة، به. (٦) انظر: التاريخ الكبير ١/ ١٥٤ (٤٥٥)، وتفصيل ذلك في كتابي " الجامع في العلل ". (٧) المائدة: ٣٣ - ٣٤. (٨) في (ص): «في الدنيا وفي الآخرة».