(٢) سرد هذه القصة عبد الله بن فرج العابد. انظر: حلية الأولياء ٨/ ١٠٩، وصفة الصفوة ٢/ ١٠٥. (٣) قال هذا الكلام: الفضيل بن عياض. انظر: حلية الأولياء ٨/ ١٠٩. (٤) الذي وجدناه في الصحيحين عن أبي هريرة. أخرجه: البخاري ٩/ ١٤٥ (٧٣٩٣)، ومسلم ٨/ ٧٩ (٢٧١٤). وأخرجه: عبد الرزاق (١٩٨٣٠)، وأحمد ٢/ ٢٤٦، وابن ماجه (٣٨٧٤)، والترمذي (٣٤٠١)، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (٧٩١)، وابن حبان (٥٥٣٥). ورواية البراء بن عازب: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة. ثم اضطجع على شقك الأيمن ثم قل: اللهم إني أسلمت وجهي إليك. وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك. آمنت بكتابك الذي أنزلت. وبنبيك الذي أرسلت. واجعلهن من آخر كلامك. فإن مت من ليلتك مت وأنت على الفطرة». أخرجه: الطيالسي (٧٠٨)، وأحمد ٤/ ٢٩٠، والبخاري ١/ ٧١ (٢٤٧) و ٨/ ٨٤
(٦٣١١)، ومسلم ٨/ ٧٧ (٢٧١٠) (٥٧) و (٥٨)، وأبو داود (٥٠٤٦) و (٥٠٤٨)، والترمذي في " الدعوات " (٣٥٧٤)، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (٧٨٠) و (٧٨٢) و (٧٨٥).