(٢) غافر: ٣١. (٣) آل عمران: ١٠٨. (٤) فصلت: ٤٦. (٥) يونس: ٤٤. (٦) النساء: ٤٠. (٧) طه: ١١٢. (٨) أخرجه: ابن أبي حاتم في " تفسيره " (١٣٥٣٩)، والطبري في " تفسيره " (١٨٣٧٩) عن ابن عباس، به. (٩) انظر: تفسير الطبري (١٨٣٨٠). (١٠) انظر: لسان العرب ٨/ ٢٦٣ (ظلم). (١١) قال ابن أبي العز الحنفي: «فلو وضع الرب سبحانه عدله على أهل سماواته وأرضه، لعذبهم بعدله، ولم يكن ظالماً لهم، وغاية ما يقدَّر توبة العبد من ذلك واعترافه، وقبول التوبة محض فضله وإحسانه، وإلا فلو عذَّب عبده على جنايته لم يكن ظالماً ولو قدّر أنه تاب منها، لكن أوجب على نفسه - بمقتضى فضله ورحمته - أنَّه لا يعذب من تاب، وقد كتب على نفسه الرحمة، فلا يسع الخلائق إلا رحمته وعفوه»، انظر: شرح العقيدة الطحاوية: ٤٥١ (ط المكتب الإسلامي). (١٢) أخرجه: الطيالسي (٨٤٢)، وأحمد ٤/ ٤٣٨، ومسلم ٨/ ٤٨ - ٤٩ (٢٦٥٠) (١٠)، وابن أبي عاصم في " السنة " (١٧٤)، والطبري في " تفسيره " (٢٨٩٦٢)، والطبراني في … " الكبير " ١٨/ (٥٥٦) و (٥٥٧)، واللالكائي في " شرح أصول الاعتقاد " (٩٥٠) … و (٩٥١) و (٩٥٢) و (٩٥٣)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (١٨٦)، والبغوي في … " تفسيره " ٥/ ٢٥٩ من طرق عن أبي الأسود الدؤلي، عن عمران بن حصين، به.