(٢) في " الكبير " (٦٩٦٢)، وضعفه بسبب أبي بكر الهذلي. انظر: تهذيب الكمال ٨/ ٢٦٥ (٧٨٦٣). وأخرجه: الطبراني في " مكارم الأخلاق " (١٣١)، والقضاعي في " مسند الشهاب " (١٢٧٩). (٣) البقرة: ٢٦٣. (٤) في " تفسيره " (٢٧٣٤) عن معقل بن عبيد الله، عن عمرو بن دينار، به. (٥) والمرسل هو أحد أقسام الضعيف. (٦) هو في " مسند الربيع بن حبيب " (٢٢) عن جابر بن زيد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «تعلموا العلم فإنَّ تعلمه قربة إلى الله عز وجل، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة، وإنَّ العلم لينزل بصاحبه في موضع الشرف والرفعة، والعلم زين لأهله في الدنيا والآخرة … » على أنَّ هذا الكتاب غير ثابت عن مؤلفه فهو ملصق عليه، بل جزم بعض الأفاضل من عصرنا أنَّ هذه الشخصية غير موجودة، ولم تلد الأرحام هذا الرجل. (٧) صحيح البخاري ٣/ ١٨٨ (٢٥١٨)، وصحيح مسلم ١/ ٦٢ (٨٤) (١٣٦).