و (٣٩٨٨) من حديث أبي أيوب الأنصاري قال: جاء رجل إلى النَّبيِّ فقال: عِظني وأوجز، فقال: «ثم إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعتذر منه غداً واجمع الإياس مما في يدي الناس» بلفظ أحمد.
وورد أيضاً عن سعد بن أبي وقاص وابن عمر وأنس بن مالك. (٢) أخرجه: أحمد ٣/ ٣١٨، ومسلم ٤/ ٧٩ (١٢٩٧) (٣١٠)، وأبو داود (١٩٧٠)، والترمذي (٨٨٦)، والنسائي ٥/ ٢٧٠، وابن خزيمة (٢٨٧٧)، وأبو نعيم في " المسند المستخرج " (٢٩٩٥) و (٢٩٩٧)، والبيهقي ٥/ ١٢٥ و ١٣٠ من حديث جابر بن عبد الله، به. والروايات متباينة اللفظ متفقة المعنى. (٣) في (ص): «جمع الناس بين مكة والمدينة في وادٍ يقال له: غدير خم». (٤) في " صحيحه " ٧/ ١٢٢ (٢٤٠٨) (٣٦). (٥) صحيح البخاري ٢/ ١١٤ (١٣٤٤) و ٤/ ٢٤٠ (٣٥٩٦) و ٥/ ١٣٢ (٤٠٨٥) و ٨/ ١١٢ (٦٤٢٦) و ٨/ ١٥١ (٦٥٩٠)، وصحيح مسلم ٧/ ٦٧ (٢٢٩٦) (٣٠) و (٣١).