وأخرجه: الترمذي (٢٩٩٢)، والنسائي في " الكبرى " (١١٠٥٩) وفي " التفسير "، له (٧٩)، والطبراني في " تفسيره " (٥١٣٠)، وابن حبان (٥٠٦٩)، والواحدي في " أسباب النْزول " (١١٦) بتحقيقي. (٢) البقرة: ٢٨٦. (٣) أخرجه: الطبري في " تفسيره " (٥١٣١)، وأبو عوانة ١/ ٧٥ - ٧٦. (٤) في " السنن " ٤/ ١٧١. وأخرجه: البخاري ٨/ ١٦٨ (٦٦٦٤) عن زرارة بن أبي أوفى، عن أبي هريرة، مرفوعاً، بلفظ: «إنَّ الله تجاوز لأمتي عما وسوست أو حدثت به أنفسها ما لم تعمل به أو تكلم» فلفظ الصحيح يعل لفظ رواية الدارقطني، وكتاب الدارقطني وإن سمي بالسنن إلا أنَّ مؤلفه قصد بيان غرائب وعلل أحاديث الأحكام، وقد نصّ على ذلك جمع من أهل العلم، منهم: أبو علي الصدفي وابن تيمية وابن عبد الهادي والزيلعي، وبيان ذلك في " الجامع في العلل " يسر الله إتمامه وطبعه. (٥) في " المجتبى " ٦/ ١٥٦. (٦) في " سننه " (٢٠٤٤).