: «هذا حديث لا يصح عن رسول الله تفرد به محمود بن العباس، وهو مجهول». (٢) غافر: ٦٠. (٣) أخرجه: العقيلي في " الضعفاء " ١/ ٢٤٢، وابن عدي في " الكامل " ٣/ ١٦٦ عن أنس، به، وهو حديث ضعيف جداً، في سنده الحسن بن محمد البلخي، وهو منكر الحديث. (٤) (٣٤٧٩)، وفي إسناده مقال. (٥) مسند الإمام أحمد ٢/ ١٧٧، والحديث حسنه المنذري في " الترغيب والترهيب " ٢/ ٤٩١ - ٤٩٢، والهيثمي في " مجمع الزوائد " ١٠/ ١٤٨. (٦) أخرجه: أحمد ٢/ ٢٤٣ و ٤٦٣ - ٤٦٤، والبخاري ٨/ ٩٢ (٦٣٣٩)، ومسلم ٨/ ٦٣ (٢٦٧٩) (٩) من حديث أبي هريرة، به مرفوعاً. (٧) أخرجه: مسلم ٨/ ٨٧ (٢٧٣٥) (٩٠) (٩١) عن أبي هريرة مرفوعاً. نص الحديث: «يستجاب لأحدكم ما لم يعجل فيقول: قد دعوتُ فلا، أو فلم يستجب لي».