للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قانع (٥٥)، وفيه اختلاف.

(٢٤) -الأحوص بن مسعود أخو حويصة ومحيصة (٥٦)، ذكره العدوي (٥٧).

(٢٥) -أرطأة بن كعب بن شرحبيل (٥٨)، ذكره ابن الكلبي.


(٥٤) -البر: الاستيعاب ٣/ ١٢٥٢ ت ٢٠٥٦، ابن الأثير: الأسد ١/ ٤٨ ت ٥ و ٤/ ٣٥ ت ٤١٦٣، الرعيني: الجامع (ق ١٨/ب)، المزي: تهذيب الكمال ١٥/ ٣ ت ٥٢٦٢، الذهبي: التجريد ١/ ١ ت ٤ و ٢/ ١ ت ٢ والكاشف ٢/ ١١٥ ت ٤٤١٢، ابن حجر: الإصابة ١/ ٢٢٥ ت ٥٠٤ ق ٤ و ٥/ ٣١٤ - ٣١٥ ت ٦٩٠٧ ق ١ والتهذيب ٨/ ٢٤١ ت ٤٤٢، موسوعة رجال الكتب التسعة ٣/ ٢٢٦ ت ٧١٨٦.
(٥٥) ابن قانع: المعجم ٢/ ٥٩٣ ت ٦٧ (أبجر بن غالب) و ١٢/ ٤٢٢٨ ت ٨٥٧ (غالب بن الأبجر) و ١٢/ ٤٢٣١ ت ٨٥٨ (غالب بن ديخ).
(٥٦) الأحوص بن مسعود قال ابن حجر: (ابن كعب بن عامر بن عدي الأنصاري، ذكره العدوي في "نسب الأنصار"وقال: شهد أحدا وما بعدها)، وزاد ابن حجر: (استدركه ابن فتحون)، ونقل ابن الأثير نفس عبارة العدوي دون ذكر نسبه وعزاه لابن الدباغ الأندلسي، وعزاه الذهبي مباشرة لابن الدباغ، أما الرعيني الأندلسي فعزاه في جامعه لابن فتحون وابن الأمين، ولم يفرده ابن عبد البر بترجمة، وإنما ذكره عرضا في ترجمة أخويه حويصة ومحيصة. انظر ترجمته: ابن عبد البر: الاستيعاب ٢/ ٤٠٩ ت ٥٧٩ (حويصة) و ٤/ ١٤٦٣ ت ٢٥٢٥ (محيصة) ابن الأثير: أسد الغابة ١/ ٦٦ ت ٥٢، الرعيني: الجامع (ق ١٩/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ١٠ ت ٥٤، ابن حجر: الإصابة ١/ ٣٤ ت ٥٣ ق ١.
(٥٧) عبد الله بن يزيد العدوي العمري أبو عبد الرحمن، ولد حوالي سنة ١٢٦ هـ‍ سمع من أبي حنيفة، وشعبة، وغيرهما. وروى عنه ابن حنبل، والبخاري. قال فؤاد سزكين: (كان محدثا مرموق المكانة، وقارئا درس علم القراءات في البصرة ثلاثين عاما، وفي مكة خمسة وثلاثين عاما)، وذكر من آثاره: "أحاديث أبي عبد الرحمن عبد الله بن يزيد المقرئ مما وافق الإمام أحمد"وهو مخطوط بالظاهرية ضمن مجموع يحمل رقم ٨٧/ ١٦. انظر ترجمته: المزي: تهذيب الكمال ١٠/ ٦٤٤ - ٦٤٧ ت ٣٦٤٩، الذهبي: التذكرة ١/ ٣٦٧ - ٣٦٨ ت ٣٦١، ابن الجزري: غاية النهاية ١/ ٤٦٣ ت ١٩٣١، ابن حجر: التهذيب ٦/ ٨٣ - ٨٤ ت ١٦٥، فؤاد سزكين: تاريخ التراث العربي ١/ ١٤٥.
(٥٨) أرطأة بن كعب بن شرحبيل-وقيل: شراحيل-ابن كعب بن سلامان بن عامر بن حارثة بن سعد بن مالك النخعي، وفد على النبي صلّى الله عليه وسلم فأسلم، وكتب له كتابا، وعقد له لواء شهد به القادسية فقتل، فأخذه أخوه زيد بن كعب، فقتل، ثم أخذه أخوه قيس بن كعب، وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (اللهم بارك في النخع ودعا لهم بخير). قال ابن حجر بعد ما ذكر هذا الكلام: (وذكره الرشاطبي بنحوه، وسمى أخاه دريد بن كعب، وذكر ابن سعد في الطبقات عن هشام ابن الكلبي عن أبيه عن أشياخ من النخع أنه وفد على النبي صلّى الله عليه وسلم هو والجهيش واسمه الأرقم. -

<<  <  ج: ص:  >  >>