(١٨) في الأصل «قال». (١٩) ابن الخراط الإشبيلي: مختصر الاقتباس (٢/ ٩٣/أ). (٢٠) سليم أبو حريث العذري يعد في المدنيين قدم على النبي صلّى الله عليه وسلم في وفد بني عذرة، وكانوا اثني عشر رجلا، قال أبو عمر: (لا أعلم له رواية، وساق له الواقدي رواية قال: سألت رسول الله صلّى الله عليه وسلم عمن فرق في السبي بين الوالد والولد، قال: فرق بينه وبين الأحبة يوم القيامة). فيكون استدراك ابن الأمين هو الرواية له، أو أن الترجمة كلها لا توجد في نسخته. وعزاه الرعيني لابن قانع، وأبي نعيم، وابن عبد البر. الحديث أخرجه أبو نعيم في المعرفة ٣/ ١٣٦٩ ح ٣٤٥٥، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٢/ ٢٩٣ ت ٢٢١٥، والرعيني في الجامع (ق ٩٩/ب). وفي سنده محمد ابن عمر الواقدي وحاله في الرواية معروف. انظر ترجمته: ابن أبي حاتم: الجرح ٤/ ٢٠٨ ت ٩٠٠، أبو نعيم: المعرفة ٣/ ١٣٦٩ ت ١٢٥٩، ابن الأثير: أسد الغابة ٢/ ٢٩٣ ت ٢٢١٥، الرعيني: الجامع (ق ٩٩/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٢٣٦ ت ٢٤٧٣، ابن حجر: الإصابة ٣/ ١٧١ - ١٧٢ ت ٣٤٥٢ (ز) ق ١. (٢١) ابن عبد البر: الاستيعاب ٢/ ٦٤٩ ت ١٠٥٤. (٢٢) سليم بن قيس بن لوذان بن ثعلبة بن عدي بن مجدعة أخو قيظي بن قيس، قال ابن حجر: (ذكره ابن جرير الطبري، والعدوي فيمن شهد أحدا، وله عقب بالكوفة، واستدركه ابن الدباغ). انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ٢/ ٢٩٥ ت ٢٢٢٤، الرعيني: الجامع (ق ١٠٠/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٢٣٧ ت ٢٤٨٢، ابن حجر: الإصابة ٣/ ١٦٩ ت ٣٤٤٧ ق ١.