(١٢) قيس بن عمير ذكره ابن قانع وروى له حديثا بإسناده قال: (انطلقت إلى النبي صلّى الله عليه وسلم فأسلمت، وأخذت العقد على قومي، فأمرني عليهم، فجئت ومعي عشرة من إخوتي وبني عمي، وكان أبي أقرأنا فأمره أن يؤمنا)، قال ابن الأثير، والذهبي: (استدركه ابن الدباغ)، وعزاه الرعيني لابن فتحون، وابن الأمين. الحديث أخرجه ابن قانع في المعجم ١٢/ ٤٣٤٤ ح ١٥٨٠، ذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٤/ ١٣٨ ت ٤٣٧٨، والرعيني في الجامع (ق ٢٠٣/ب) وقال: (ذكره ابن قانع في السند ابن عمير، وفي الترجمة ابن عويمر، وخرجه من حديث حميد بن عبد الرحمن عنه)، وابن حجر في الإصابة ٥/ ٤٩٣ ت ٧٢٢٠ ق ١ وقال: (أخرجه ابن قانع وفي سنده علي بن قرين وهو متروك). انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ٤/ ١٣٨ ت ٤٣٧٨، الرعيني: الجامع (ق ١٩٩/ب)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٣ ت ٢٥٠، ابن حجر: الإصابة ٥/ ٤٩٣ ت ٧٢٢٠ ق ١. (١٣) قيس بن عاصم بن أسيد بن جعونة بن الحارث بن نمير بن عاصم بن صعصعة، ذكر نسبه الرعيني وقال: (ذكره أبو عبيد، والطبري فيمن وفد على رسول الله صلّى الله عليه وسلم، وذكر الطبري في نسبه: جعونة بن الحارث بن نمير)، وزاد الرعيني قائلا: (وذكر أبو عبيد: قيس بن عاصم المنقري أيضا، ووافقهما على ذكرهما جميعا ابن الكلبي، والعثماني، قال ابن الكلبي: (وفد على النبي صلّى الله عليه وسلم ومسح وجهه، وقال: اللهم بارك عليه وعلى أصحابه)، وله يقول الشاعر: إليك خير الناس قيس بن عاصم جشمت من الأمر العظيم المجاشما وعزا الرعيني نقوله هذه لابن فتحون، وابن الأمين، وأبي موسى المديني. الحديث ذكره ابن الكلبي في الجمهرة ص:٣٧٦ (طبعة عالم الكتب)، وابن الأثير في أسد الغابة ٤/ ١٣٢ ت ٤٣٦٣ وعزاه لأبي موسى المديني، والرعيني في الجامع (ق ١٩٨/ب وق ١٩٩/أ)، وابن حجر في الإصابة ٥/ ٤٨٢ - ٤٨٣ ت ٧١٩٨ ق ١. انظر ترجمته: ابن الكلبي: الجمهرة ص:٣٧٦ (طبعة عالم الكتب)، ابن الأثير: أسد الغابة ٤/ ١٣٢ ت ٤٣٦٣، الرعيني: الجامع (ق ١٩٨/ب وق ١٩٩/أ)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٢ ت ٢٣٤، ابن حجر: الإصابة ٥/ ٤٨٢ - ٤٨٣ ت ٧١٩٨ ق ١.