(٧٢) الحديث أخرجه الدارقطني في السنن ٣/ ٢٥٥ ح ٣٩، وذكره ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٨٠٢ ت ٣٢٧٥. (٧٣) زينب بنت علي بن أبي طالب الهاشمية سبطة رسول الله صلّى الله عليه وسلم، أمها فاطمة الزهراء، أدركت النبي صلّى الله عليه وسلم وولدت في حياته صلّى الله عليه وسلم، زوجها أبوها ابن أخيه عبد الله بن جعفر فولدت له أولادا. ولم يحل أحد على ابن فتحون إلا ابن الأمين نقلا عن ابن بشكوال، وأحال الرعيني على ابن بشكوال. انظر ترجمتها: ابن الأثير: أسد الغابة ٦/ ١٣٢ - ١٣٣ ت ٦٩٦١، الرعيني: الجامع (ق ٢٩٩/ب)، المقدسي: الذيل (ق ٢١٧/ب)، الذهبي: التجريد ٢/ ٢٧٣ ت ٣٢٨٤، ابن حجر: الإصابة ٧/ ٦٨٤ ت ١١٢٦١ ق ٢. (٧٤) التثنية في الفعل تعود على زينب بنت علي بن أبي طالب، وعلى التي قبلها، أي زينب بنت عبد الله بن أبي بن سلول. (٧٥) زينب بنت عثمان بن مظعون الجمحية، لها صحبة، خطبها ابن عمر في عهد النبي صلّى الله عليه وسلم والمغيرة بن شعبة فتزوجت المغيرة. أخرج الدارقطني في سننه عن نافع أنه قال: (تزوج عبد الله بن عمر زينب بنت عثمان بن مظعون، فأرغبهم المغيرة بن شعبة في الصداق، فقالت-