عَلَيْهِ، وَرَحِمَهُ، وَرَئِفَ بِهِ، وَحَنَّ عَلَيْهِ، وَحَنَّا عَلَيْهِ، وَعَطَفَ عَلَيْهِ، وَحَدَبَ عَلَيْهِ، وَأَشْرَفَ عَلَيْهِ، وَأَشْبَلَ عَلَيْهِ، وَلانَ لَهُ، وَلَطَفَ بِهِ، وَرَفَقَ بِهِ.
وَقَدْ رَقَّ لَهُ قَلْبُهُ، وَرَقَّتْ لَهُ كَبِدُهُ، وَلانَ لَهُ فُؤَادُهُ، وَحَنَّتْ عَلَيْهِ أَضْلاعه، وَرَقَّتْ لَهُ بَنَات أَلْبُبِهِ، وَأَقْبَلَ عَلَيْهِ بِلُبِّهِ، وَأَلْقَى عَلَيْهِ رَخْمَتهُ، وَرَفْرَفَ عَلَيْهِ بِجَنَاحِهِ، وَخَفَّضَ لَهُ جَنَاحَ رَحْمَتِهِ، وَسَط عَلَيْهِ جَنَاح رَحْمَتِهِ، وَأَلانَ لَهُ أَعْطَاف رَحْمَته، وَأَوْسَع لَهُ كَنَف رَحْمَته، وَآوَاهُ ظِلّ رَحْمَتِهِ، وَوَطَّأَ لَهُ مِهَاد رَأْفَته، وَهَبَّ عَلَيْهِ نَسِيمُ رَحْمَتِهِ، وَخَشَعَ لَهُ بَصَره مِنْ الرَّحْمَةِ.
وَأَدْرَكْتهُ عَلَيْهِ رِقَّة، وَشَفَقَة، وَحُنُوّ، وَحَنَان، وَحَدَب، وَعَطْف، وَرَأْفَة، وَرَحْمَة، وَمَرْحَمَة، وَمَأْوِيَّة، وَمَرْثِيَّة بِالتَّخْفِيفِ فِيهِمَا.
وَهُوَ رَجُلٌ رؤوف، عَطُوف، رَحِيم، حَنَان، حَدِب، لَطِيف، شَفِيق، رَفِيق، رَقِيق الْقَلْبِ، رَقِيق الْكَبِد.
وَقَدْ اِسْتَرْحَمْتهُ، وَاسْتَعْطَفْتهُ، واسْتَأْوَيْته، وَعَطَفْتهُ عَلَى فُلان، وأَرْقَقْته عَلَيْهِ، وَرَقَّقْته عَلَيْهِ، وَرَقَّقْت قَلْبَهُ عَلَيْهِ.
وَيَقُولُ: الْمُسْتَرْحِم رُحْمَاك بِالضَّمِّ، وَحَنَانك، وحَنَانَيْكَ بِالتَّثْنِيَةِ أَيْ حَنَاناً بَعْدَ حَنَان، وَرِفْقاً بِي وَعَطْفاً عَلَيَّ، وَمَأْوِيَّة،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute