وحَشْوِهم، وزَنَماتهم، وَهُوَ عُرَّة قَوْمه، وَخَالِفَة أَهْل بَيْتِهِ، وثِنْيَة أَهْل بَيْتِهِ، وَهُوَ طَغَامَة مِنْ الطَّغَام، وَسَاقِط مِنْ السُّقَّاط، وَسَاقِطَة مِنَ السَّوَاقِط.
وَجَاءَنَا فُلانٌ فِي أَقْذَاء النَّاس، وخُشارتهم، وَسُقَاطَتهمْ، وَأَسْقاطهم، ورُذَالتهم، وحُثَالتهم، وَقُصَالَتهمْ، وغُثَائهم، وحُشْوتهم، وَطَغَامِهِمْ، وَرَعَاعهمْ، وسَفِلتهم، وخَمَلتهم وَأَجْلافهمْ، وأَوْغادهم، وأَنذالهم، وَغَوْغَائِهِمْ، وبَوْغائهم، وهَمَجهم، وزَمَعهم، وخُمَّانهم، وَفِي الْقَوْمِ رَذَالَة، وَنَذَالَة، وَدَنَاءة، وَسَفَالَة، وَوَغَادَة، وَجَلافَة، وَطُغُومَة، وَهَمَجِيَّة.
فَصْلٌ فِي النَّبَاهَةِ وَالْخُمُولِ
يُقَالُ فُلان مِنْ ذَوِي الشُّهْرَةِ، وَالنَّبَاهَةِ، وَالسُّمْعَةِ، وَالصِّيتِ، وَالذِّكْرِ، وَإِنَّهُ لَرَجُل مَذْكُور، وَرَجُل مَشْهُور، وَهُوَ شَهِير الذِّكْر، ذَائِع الذِّكْرِ، نَابِهُ الذِّكْر، طَائِر الصِّيت، مُسْتَطِير الشُّهْرَة، مُسْتَفِيض الشُّهْرَة، بَعِيد الصِّيتِ، مُنْتَشِر السُّمْعَةِ، وَقَدْ سَارَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute