للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سبعين مرة ٥٧

مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ انه سيورثه ٢٠٨

مَا عَلَّمْتَهُ إِذْ كَانَ جَاهِلا، وَلا أَطْعَمْتَهُ إذ كان ساغبا ٤٨

مَا مَرِضَ مُسْلِمٌ إِلا وَكَّلَ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ مَلائِكَتِهِ مَلَكَيْنِ لا يُفَارِقَانِهِ حَتَّى يَقْضِيَ الله تعالى فيه بأمره ٢٥٢

مَا مِنْ صَدَقَةٍ أَفْضَلُ مِنْ صَدَقَةٍ تَصَدَّقُ بها على مملوك عند مليك سوء ١٠٢

مَا مِنْ عَبْدٍ أَذْهَبَ اللَّهُ كَرِيمَتَيْهِ إِلا كان ثوابه الجنة ٩٠

مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، إِلا فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شاء ٦٠

مجوس العرب وان صلوا وصاموا ٦٢

مَعَ الْغُلامِ عَقِيقَتُهُ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا وَأَمِيطُوا عنه الأذى ٢٣٨

مفتاح الصلاة الوضوء وتحريمها التكبير واذانها التَّسْلِيمُ. وَلا تُجْزِي صَلاةٌ لا يُقْرَأُ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ أَوْ بِغَيْرِهَا مِنَ الْقُرْآنِ، وَإِذَا رَكَعَ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَلْيُسَوِّ ظَهْرَهُ ولا يدبح تدبيح الحمار ٢٣٢

مَنْ أَدْرَكَ مَعَ الإِمَامِ التَّكْبِيرَةَ الأُولَى مِنْ صَلاةِ الْغَدَاةِ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، كُتِبَ لَهُ بَرَاءَتَانِ: براءة من النار وبراءة من النفاق ٦٢

مَنِ اسْتَمَعَ لِحَدِيثِ قَوْمٍ وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ، صُبَّ فِي أُذُنَيْهِ الآنُكُ. وَمَنْ صَوَّرَ صُورَةً عُذِّبَ حَتَّى يَنْفُخَ فِيهَا وَمَا هُوَ بِنَافِخٍ ٢٢١

مَنْ أَصَابَ ذَنْبًا فَأُقِيمَ عَلَيْهِ حَدُّ ذَلِكَ الذنب، فهو كفّارته ٢٣٧

مَنْ أَعْتَقَ شَخْصًا فِي عَبْدٍ، فَعَلَيْهِ جِوَارُهُ [أو: خلاصه] ٢٤٥

من أكل من قصعة ثم لحسها، استغفرت له القصعة ٤٧

مَنْ بَنَى لِلَّهِ تَعَالَى مَسْجِدًا كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ، بَنَى اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ٢٢١

مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ بِفُوَاقِ نَاقَةٍ، تاب الله عليه ٥٧

مَنْ تَعَلَّمَ الْعِلْمَ لِيُبَاهِيَ بِهِ الْعُلَمَاءَ أَوْ لِيُمَارِيَ بِهِ السُّفَهَاءَ أَوْ يَصْرِفَ بِهِ وُجُوهَ الناس اليه، فهو في النار ١٢٨- ١٢٩

مَنْ تَكَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لغا. ومن لغا، فلا جمعة له ١٢٥

مَنْ تَوَضَّأَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَبِهَا وَنِعْمَتْ.

ومن أغتسل، فالغسل أفضل ١٥٩

من حرّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ، لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ القيامة ١٩٩

مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يفسق، رجع كهيئة يوم ولدته امه ١٨٢

مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ أَرْبَعُ خِلالٍ:

بجيبه اذا دعاه، ويشهده اذا مات،

<<  <   >  >>