وانظر: مقدمة ابن الصلاح ص ٧٧، تدريب الراوي ٢/ ٣٩، التقييد والإيضاح ص ١٨٨. ٢ ساقطة من ش. ٣ فإن لم يقل "إجازة" لم يجز، كما سيذكره المصنف، وجوّزه قوم. "انظر: مناهج العقول ٢/ ٣٢٠، نهاية السول ٢/ ٣٢٢، الإحكام للآمدي ٢/ ١٠٠، المسودة ص ٢٨٨، كشف الأسرار ٣/ ٤٤، تيسير التحرير ٣/ ٩٥، فواتح الرحموت ٢/ ١٦٥، مختصر الطوفي ص ٦٦، مقدمة ابن الصلاح ص ٨٢، توضيح الأفكار ٢/ ٣٣٦، تدريب الراوي ٢/ ٥٢". ٤ هو محمد بن عمران بن موسى بن سعيد، أبو عبد الله، الكاتب المَرْزُباني، الخراساني الأصل، البغدادي المولد. كان راوية للأدب، صاحب أخبار وتواليف كثيرة، مائلاً إلى التشيع، وكان معتزليًّا، وصنف في أخبار المعتزلة، وآخذه أهل الحديث بأنَّ أكثر روايته كانت إجازة، ولا يبين في تصانيفه الإجازة من السماع، بل يقول في كل ذلك: أخبرنا، وأيده في ذلك جماعةٌُ من الرواة. ومن مؤلفاته: "المقتبس" في أخبار جامعي النحو واللغة ومصنفيها، وجمع ديوان يزيد بن معاوية بن أبي سفيان، "والموثق" في أخبار الشعراء المشهورين، و"أشعار الخلفاء" وغيرها. توفي سنة ٣٨٤ هـ، وقيل غير ذلك. انظر ترجمته في "وفيات الأعيان ٣/ ٤٧٥، ميزان الاعتدال ٣/ ٦٧٣، لسان الميزان ٥/ ٣٢٧، إنباه الرواة ٣/ ١٨٠، شذرات الذهب ٣/ ١١١، تاريخ بغداد ٣/ ١٣٥، معجم الأدباء ٧/ ٢٦٨". ٥ انظر: كشف الأسرار ٢/ ٤٤، تيسير التحرير ٣/ ٩٥، مختصر الطوفي ص ٦٦، مقدمة ابن الصلاح ص ٨١- ٨٢.