٢ انظر: تيسير التحرير ٣/ ١٠٨، فواتح الرحموت ٢/ ١٧٢، العضد على ابن الحاجب ٢/ ٧١، المسودة ص ٣٠١، المحلي على جمع الجوامع ٢/ ١٤١، المعتمد ٢/ ٦١٠، نهاية السول ٢/ ٣٣١، مناهج العقول ٢/ ٣٣٠، الإحكام للآمدي ٢/ ١٠٩، غاية الوصول ص ٩٨. ٣ في ع: واختاره. ٤ انظر: جمع الجوامع ٢/ ١٤١، المسودة ص ٣٠٣، غاية الوصول ص ٩٨. ٥ قال الشيخ زكريا الأنصاري: "وقيل: تقبل مطلقاً، وهو ما اشتهر عن الشافعي، ونقل عن الفقهاء والمحدثين، لجواز غفلة من لم يزد عنها" "غاية الوصول ص ٩٨". وانظر: المسودة ص ٢٩٩ وما بعدها. ٦ وهناك أقوال أخرى عند اتحاد المجلس، فقال أبو الخطاب: يقدم قول الأكثر، ثم الأحفظ والأضبط، ثم المثبت. وقال القاضي أبو يعلى: إذا تساوى الطرفان ففيه روايتان، وقال الأبهري من المالكية: لا تقبل الزيادة. "انظر: الإحكام للآمدي ٢/ ١٠٩، شرح تنقيح الفصول ص ٣٨٢، الروضة ص ٦٣، غاية الوصول ص ٩٨، المسودة ص ٢٩٩، ٣٠٠، مختصر الطوفي ص ٦٨، توضيح الأفكار ٢/ ١٧ وما بعدها". ٧ أخرج أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه والدارقطني وابن حبان والبيهقي والحاكم مرفوعاً عن ابن عباس رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني رأيت الهلال، فقال: "أتشهد أن لا إله إلا الله"؟ قال: نعم، قال: "أتشهد أن محمداً رسول الله"؟ قال: نعم، قال: "يا بلال، أذّن في الناس، فليصوموا غداً". قال الترمذي: روي مرسلاً. "انظر: سنن أبي داود ١/ ٥٤٧، تحفة الأحوذي ٣/ ٣٧٢، سنن النسائي ٤/ ١٠٦، سنن ابن ماجه ١/ ٥٢٩، موارد الظمآن ص ٢٢١، نيل الأوطار ٤/ ٢٠٩، تخريج أحاديث البزدوي ص ١٦٧، المستدرك ١/ ٤٢٤، السنن الكبرى للبيهقي ٤/ ٢١١، سنن الدارقطني ٢/ ١٥٨".