انظر ترجمته في "الإصابة ٤/٦٩ المطبعة الشرفية، الخلاصة ٢/٥٦ مطبعة الفجالة الجديدة، أسد الغابة ٣/٢٤٢، المعارف ص٢٥٦، ٦٠٠، فوات الوفيات ١/٤٤٥، العقد الثمين ٥/١٤١، البداية والنهاية ٨/٣٣٢، تاريخ الخلفاء ص٢١١، حلية الأولياء ١/٣٢٩". ٢ في رواية النسائي: "كانت لزمعة جارية يطؤها هو، وكان يظن بآخر يقع عليها، فجاءت بولد شبه الذي كان يظن به، فمات زمعة وهي حبلى" "سنن النسائي ٦/١٤٨" ٣ وتمام الحديث: "لما رأى من شبهه بعتبة بن أبي وقاص، قالت: فما رآها حتى لقي الله" "انظر: المنتقى شرح الموطأ ٦/٥". ٤ انظر: مسند أحمد ٤/٥، سنن النسائي ٦/١٤٩. ٥ في ض: ينتقل. ٦ انظر: الروضة ٢/٢٣٣، العضد على ابن الحاجب ٢/١١١، المستصفى ٢/٦١، الإحكام للآمدي ٢/٢٤٠، فواتح الرحموت ١/٢٩٢، تيسير التحرير ١/٢٦٦، نهاية السول ٢/١٥٩، التمهيد ص١٢٤، مختصر الطوفي ص١٠٢، العدة ٢/٦١٣. ٧ في ش: فائدة. ٨ في ض ب: ومعرفته. ٩ بين المجد ابن تيمية أنواع الأسباب، وذكر فائدتها، ثم قال: "ومن لم يحط علماً بأسباب الكتاب الكتاب والسنة والإ عظم خطؤه كما وقع لكثير من المتفقهين والأصوليين والمفسرين" "المسودة ص١٣١". وانظر مناقشة أدلة القول الثاني القائل باقتصار الحكم على السبب في "المستصفى ٢/٦١، الإحكام للآمدي ٢/٢٤١، نهاية السول ٢/١٥٩، العضد على ابن الحاجب ٢/١١١، فواتح الرحموت ١/٢٩٢، تيسير التحرير ١/٢٦٦، التمهيد ص١٢٤، المسودة ص١٣١، العدة ٢/٦١٣، الروضة ٢/٢٢٤، مختصر الطوفي ص١٠٢، نزهة الخاطر ٢/١٤٢".