٢ انظر هذه المسألة في "المستصفى ٢/١٦٠، جمع الجوامع ٢/٣١، مختصر ابن الحاجب٢/١٥١، المحصول جـ١ق٣/١٢٥، الإحكام للآمدي ٣/٣٢٩، شرح تنقيح الفصول ص٢١٠، المعتمد ١/٢٧٥، اللمع ص٢١، التبصرة ٢٤٧، العدة ٢/٥٧٣، المسودة ص١٢٥، الروضة ٢/٢٤٨، مختصر البعلي ص١٢٣، مختصر الطوفي ص١٠٩، فواتح الرحموت ١/٣٥٤، إرشاد الفحول ص١٥٨". ٣ الآية ٢٢٢ من البقرة. ٤ روى أبو داود عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كنت أتعرق العظم وأنا حائض فأعطه النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فمه في الموضع الذي فيه وضعته، وأشرب فأناوله فيضع فمه في الموضع الذي كنت أشرب منه". وروى أبو داود عن صفية عن عائشة رضي الله عنهما قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع رأسه في حجري فيقرأ، وأنا حائض". وروى أبو داود عن ميمونة "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشر المرأة من نسائه، وهي حائض، إذا كان عليها إزار إلى أنصاف الفخذين أو الركبتين تحتجز به". وروى أبو داود عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر إحدانا إذا كانت حائضا أن تتزر ثم يضاجعها زوجها". وروى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان إحدانا إذا كانت حائضاً أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأتزر بإزار ثم يباشرها". وروى أبو داود عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كنت أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم نبيت في العشار الواحد وأنا حائض طامث". وغير ذلك من الأحاديث الكثيرة. "انظر: سنن أبي داود ١/٥٩، ٦٠، ٦١، صحيح مسلم بشرح النووي ٣/٢٣٠، تحفة الأحوذي ١/٣١٤ ومابعدها، سن الدارمي ١/٢٤١، وما بعدها، المنتقى ١/١١٦، وما بعدها، التلخيص الحبير ١/١٦٧، مسند أحمد ٦/١٨٢" ٥ انظر: العدة ٢/٥٧٤، الروضة ٢/٢٤٨،/ نزهة الخاطر ٢/١٦٧، مختصر الطوفي ص ١٠٩.