٢ في ش: عنها. ٣ لم يتقيد الكلام إلا على نقل لفظ مجازك من استعماله في الوضع الأول إلى الثاني وذلك في ص١٥٣. ٤ أي مما يعرض للفظ بعد استعماله، فإن استعمال فيما وضع له أولاً فهو الحقيقة، وأن استعمل فيما وضع له ثانياً لعلاقة. فهو المجاز. ٥ في ش: تصريفهما. ٦ انظر المحلي على جمع الجوامع وحاشية البناني عليه ١/ ٣٢٨، العضد على ابن الحاجب ١/ ١٥٣، إرشاد الفحول ص٢٦، فواتح الرحموت ١/ ٢٠٨، معترك الأقران ١/ ٢٦٧، المزهر ١/ ٣٦٧، الطراز ١/ ١٠١. ٧ فالأعلام المتجدد بالنسبة إلى مسمياتها لست بحقيقة، لأن مستعملها لم يستعملها فيما وضعت له أولاً، بل إما أنه اخترعها من غير سبق وضع –كما في الأعلام المرتجلة- ولا مجاز في ذلك، أو نقلها عما وضعت له –كما في الأعلام المنقولة- وهي بمجاز، لأنها لم تنقل لعلاقة. "المزهر ١/ ٣٦٧، وانظر الطراز ١/ ٨٩، ١٠٠" وكلمة متجدد وردت في ش: متجرد.